هم أشخاص عادييون ولكن لديهم مزايا أخرى تؤهلهم عن الغير لنيل عطف شفير التكسي وحنانه وهم:
- المغتربين :
وبالأخص من دول الخليج العربي ( ذووي الجيوب الممتلئة) أو أشخاص من العالم الأوروبي الغربي (الملاطيش اللذين لايفقهون شيئا في الوطن العربي).
- الطلاّب الكتاكيت الجامعيين:
وهذا يعتبر أيضا فريسة ممتازة لشفير التكسي. حيث أن الشفير يرهق أذني الطالب الجامعي في سماع بطولاته التي فاقت بطولات صلاح الدّين الأيوبي وعن قصوره واليخوت التي كان يمتلكها قبل أن يصبح شفير تكسي.
- فتاة جميلة ورشيقة و ( فايعة) :
لاتوصف سعادة شفير التكسي عندما يرى فتاة جميلة ذات شعر مسدل مرتدية البنطال الجينز والبلوزة الكت تشير له لكي يقف ويقلّها ، ليبدأ بعد ذلك بضبط المرآة عليها حتى يسلّط عيناه " الوقحتين" عليها طول الوقت معتبرا نفسه أوسم رجال العالم.
أما الحجّة أم العبد والزّلمة المشحّر اللي عمرو 50 سنة اللّي مروّح من سوق الخضار المركزي و الفتاة صاحبة الحجاب الملتزم واللباس المحتشم إلهم اللّه ولن يقف لهم التاكسي إلا بحدوث معجزة !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق