- عوّد عقلك الباطن أن يكون سعيدا. وحاول إيجاد السعاة في الأمور الصغيرة
- ابذل كل جهدك في أي شيء، وبعد ذلك اتكّل على اللّه وتأكد بأنه لا يوجد أي شخص بالعالم يمتلك كل شيء كما أن جميع الأشخاص دون استثناء لديهم أحزان وهموم متداخلة مع الفرح
- لا تتصّف بالجدّية طول الوقت، فليس عيبا إضفاء بعض المرح والضحك بأعلى صوتك
- خذ بعين الاعتبار بأن إرضاء الناس غاية لا تدرك فلا تقلق إن انتقدك أحدهم . فلا يوجد أي شخص بالعالم محبوب يتفق عليه جميع سكان الأرض
- في أغلب الأحيان نكتشف بأن سبب اقترافنا لأي مشكلة مع الآخرين هو مجرّد وهم يدخل في خيالنا فيتضخّم حجمه ليصبح حقدا دفينا ينفجر مرة واحدة أمام الشخص الذي أسأنا الظن به. لذا حسن الظن وإيجاد الأعذار لأخيك هو علاج هذه المشكلة
- ساعد الآخرين الذين هم أقل حظا منك لتشعر بالإنجاز وأنك مفيد في هذا المجتمع
- الحب، هو أجمل علاقة بين شخصين تحفّز الإنسان على العيش!
- ليس من الخطأ إذا كنت مكتئبا زيارة إحدى المستشفيات لتتذكر نعم الله عزّ وجل التي أنعمها عليك. فبما أنه لديك جسد سليم لا يشكو من شيء وليست إحدى أعضائك مبتورة فلا داعي للشكوى التي ليس لها معنى !
- حتى لا تشعر بالفراغ، ما عليك سوى أن تشغل نفسك بأي عمل مثل تنظيف المنزل، لعب الرياضة، الطبخ ، القراءة ، الكتابة ، إنشاء مدونة الكترونية تساعدك على الشهرة وغيرها من الأمور التي لاتعد ولا تحصى.
- إياك والنّدم، فهو الأمر الذي يجلدك مئات المرّات. حاول النظر للأمام والاستفادة من أخطاء الماضي مهما كانت.
إذا قمت بإتباع هذه الوصفة بحذافيرها ، فإنشاء الله لقد شفيت من مرض التعاسة وتذكر دائما بأن الله أكرمك وانتقاك لتعيش على هذه الأرض!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق